(١١) زيادة من (م) والاستيعاب وأسد الغابة والاصابة والمعالم. (١٢) كذا في (م). وفي المصادر: العاديات. (١٣) كذا لم يرد اسم السورة في المصادر أيضا. (١٤) هذا ما اختاره ابن عبد البرّ. وتراجع بقية الروايات في المصادر. (*) مصادره: طبقات خليفة ص ١١٨، المعارف ص ٢٨٠ الاشتقاق ص ٥٣٧ مشاهير علماء الأمصار ص ٥٦، الاستيعاب ٨٦٩: ٢ - ٨٧٠، أسد الغابة ١٧٩: ٣ - ١٨٠، تهذيب الأسماء واللّغات ٢٦٠: ١ - ٢٦١، معالم الايمان ٧٧: ١ - ٧٩، تجريد أسماء الصحابة ٢٩٨: ١، الاصابة ٢٧٨: ٢ - ٢٧٩، حسن المحاضرة ٢١١: ١.ويقارن بطبقات خليفة ص ٩٥، حيث يلاحظ أن المؤلف ميّز بين الجهني القضاعي وبين الأنصارى، بينما تجمع بقية المصادر على القول بأنه جهني قضاعي حليف لبني سلمة من الأنصار. (١) بضم أوله وفتح ثانيه. المغني في ضبط أسماء الرواة ص ٢٧. (٢) كنيته في جميع المصادر: «أبو يحيى».وعقب عليها الدباغ .. «وقيل: أبو أيمن». (٣) هذا تفسير غير صحيح. ورواية الحديث التي أوردها المالكي نفسها مبتورة. وقد جاءت الرواية بصورتها الوافية في الموطأ ص ٢١٢، سنن أبي داود ٥١: ٢ - ٥٢، رقم ١٣٧٩ - ١٣٨٠، مسند أحمد ٣٩٥: ٣، الاستيعاب ٨٧٠: ٢، أسد الغابة ١٧٩: ٣، وتتميما لنص المالكي وتصحيحا له نورد هنا رواية ابن عبد البرّ في الاستيعاب: «وهو الذي سأل رسول الله صلّى الله عليه وسلم عن ليلة القدر، وقال له: يا رسول الله، إني شاسع الدار، فمرني بليلة أنزل لها. فقال: أنزل ليلة ثلاث وعشرين» وجاء في رواية أبي داود رقم ١٣٨٠ «فمرني بليلة أنزلها الى هذا المسجد».