(٢) النص في المعالم ٤٢: ١ - ٤٤. (٣) غريب هذا القول الذي تكاد تجمع عليه المصادر الافريقية المعالم (٤٣: ١) البيان المغرب (١٨: ١ - ١٩) بينما لا نجد له أثرا في المصادر المصرية المعتمدة فان ولاة مصر منذ أن استولى عليها الأمويون سنة ٣٨ قد تداول عليها عمرو بن العاص الى حين وفاته سنة ٤٣.ثم ابنه عبد الله بضعة أشهر من السنة نفسها. ثم وليها عتبة بن أبي سفيان بضعة أشهر أخرى. ومن سنة ٤٤ إلى ٤٧ كانت ولاية مصر من نصيب عقبة بن عامر الجهني. ومنه انتقلت الى مسلمة بن مخلّد الأنصاري الى حين وفاته سنة ٦٢.وتقول المصادر: إنه أول من جمع له مصر والمغرب. ولاة مصر ص ٣٤.٣١، النجوم الزاهرة ١١٣: ١ - ١٥٧. (٤) زيادة من المعالم. (٥) في الأصل: فأغزا. والمثبت من المعالم. (٦) يحيى بن الحكم بن أبي العاصي، أخو مروان بن الحكم جمهرة الانساب ١٠٩ - ١١٠. (٧) مذكور في الصحابة ممن شهد فتح مصر وأقام بها: الاصابة ١١٢: ١ - ١١٣، حسن المحاضرة ١٧٢: ١ - ١٧٣. (٨) حميري، يكنى أبا رشدين، تردد المؤرخون في أمر صحبته. توفي في مصر سنة ٧٥: الاستيعاب ١٣٣٢: ٣، الاصابة ٣١٤.٣١٣: ٣. (٩) في الأصل: الثقفي. والمثبت من الطبقات ص ١٩ وفتوح مصر ص ٢٣١، ١١٢ والاصابة ٤٠٢: ١. (١٠) قارن برواية نهاية الأرب ١٢: ٢. (١١) زيادة الواو للسياق. وفي المعالم: فقصد. (١٢) ينظر عن جلولا-وهي غير جلولاء العراقية المشهورة في كتب الفتوح-المشترك وضعا لياقوت الحموي ص ١٠٦، الروض المعطار ١٦٨، تثقيف اللسان ١٨٦.