(١) أضاف عياض والدباغ لنسبه بعد هذا: بن تميم التميمي. (٢) قال عياض (المدارك ٣٢٦: ٥): وقيل لسبع بقين من رجب منها (يعني سنة ٣٣٣). (٣) في الأصول والمعالم: إسحاق بن أبي الوليد، والذي كان على الصلاة والخطبة في هذه السنة هو: أبو إبراهيم أحمد بن محمد أبي الوليد. كما سيذكره المالكي في ترجمة ربيع القطان ص: ٣٤٢، وسماه «أحمد بن إبراهيم بن أبي الوليد» وكذا فعل مؤلف المعالم ٣: ٣٩، ثم خصّه بترجمة وأرخ وفاته سنة ٣٤٥ (المعالم ٧٥: ٣). (٤) سقطت من (ب) (٥) هو أبو العباس تميم بن أبي العرب. اشتهر بالعلم والرواية كأبيه. توفي سنة ٣٧١ المدارك ٤: ٥٣٢ - ٥٣٣، (ط.بيروت)، المعالم ١٢٠: ٣. (٦) في (ق): ما افعل (٧) في (ب): هو أوصاني. (٨) هو أبو عبد الملك مروان بن نصر العابد. تقدم التعريف به. (٩) ما بين القوسين ساقط من (ب). (١٠) في (ب): عن. (١١) نقل عياض عن الخراط أن «شيوخه نيف وعشرون ومائة شيخ».المدارك ٣٢٤: ٥.وفي المعالم ٤٢: ٣، «وبلغ عدة شيوخه مائة وخمسة وعشرين شيخا».