(١) وردت كنيته في الأصل بدون إعجام. فأخذنا إعجامها من (م) والطبقات والمدارك. (٢) كذا في الأصول وطبقات علماء تونس وطبقات الفقهاء وقضاة مصر. واختلفت نسخ المدارك في رسمه، ففي بعضها رسم كما في النصّ «بشر» وفي بعضها الآخر رسم «بشير» (ينظر: تراجم أغلبية ص ١٤٧) وجاءت رواية أبي سعيد بن يونس التي تداولها جماعة من مؤرخي الاندلس: تاريخ رواة العلم، جذوة المقتبس، بغية الملتمس، بالإضافة الى الاكمال وهو اهمها لأنه يضبط الاسماء بالأحرف فرسم اسمه: «بشير» بعد الشين ياء. (٣) كذا جاءت العبارة في الأصول. وهي من طبقات أبي العرب ص ٢٥٥ ومنها رواية في المدارك ٤: ٩٨ وهي هناك أوفى وأتم. (٤) نقل عياض عن المالكي تقديما أوفى: «قال أبو بكر المالكي: كان رجلا كريم النفس، كثير التواضع، حسن الأدب. (٥) أكملنا الاسم من (م) ومن ترجمته في المدارك ٢١٠: ٦ - ٢١٥. (٦) الخبر بهذا الاسناد في المدارك ٩٩: ٤ - ١٠٠. (٧) كذا في الأصل وقرأها ناشر الطبعة السابقة: الخزازين. وما في الأصل موافق لرواية المدارك. وفي (م) الجزارين. وما في الأصل والمدارك هو الصواب إذ هو مطابق لما جاء في داخل النصّ. وهي نسبة الى خرز الجلود. ينظر اللّباب ٤٢٩: ١. (٨) يستنتج شيخنا المرحوم ح. ح. عبد الوهاب من هذا النصّ (الورقات ١٢٤: ١) ان الجامع المذكور في هذا النصّ هو جامع الزيتونة وان سوق الخرازين ينطبق على سوق ما زال قائما يحمل نفس الاسم تقريبا وتزاول فيه نفس الحرفة ويدعى اليوم «سوق البلغة». (٩) في الأصل: لجاره له. والمثبت من المدارك. (١٠) نوع من الثياب، يكون مفتوحا من أمام. ملحق القواميس ٢٤٨: ٢.