(١) الخبر في الطبقات ص ١٧ مع اختلاف يسير. وبعضه في الاستيعاب. (٢) في الاستيعاب وأسد الغابة وحسن المحاضرة والمعالم: أن ذلك كان في غزوة معاوية بن حديج الأولى (أي سنة ٣٥). (٣) هذا الخبر متداول في كتب التاريخ. بنظر طبقات ابن سعد وفتوح مصر وطبقات أبي العرب والاستيعاب وأسد الغابة. (٤) النصّ في الطبقات مع اختلاف يسير. وبنصه في المعالم. (٥) في الأصل: قبره. والمثبت من الطبقات والمعالم. (٦) أقيم حول هذا القبر بناء أخذ يتطور منذ العصر الحفصي حتى أصبح في هذه الأيام بناء شامخا مقصودا من طرف الزائرين والسائحين. ينظر عن تطوره وما تعاقب عليه من تجديد واصلاح. النقائش العربية القيروانية ٦٥: ١ - ٧٦، وخاصة تعليق جامعي النقائش على النقيشة رقم ٣٢ تعليق رقم ٥ و ٦. (٧) العجيب أن أصحاب المسانيد لم يسندوا عنه شيئا، بينما نراهم أسندوا عمن هو أصغر سنّا منه وأقل سابقة في الاسلام. ينظر مسند الامام أحمد (ط.مصر) وأسماء الصحابة الرواة وما لكل واحد منهم من العدد لابن حزم. بينما ذكر ابن عبد الحكم أن أهل مصر أسندوا عنه حديثا واحدا.