(٢) الخبر باسناده في الطبقات ص ٨.وبدون إسناد في تاريخ الرقيق ص ٤٠ والبيان المغرب ٢٣: ١، معالم الإيمان ٧: ١.وتفيد رواية الرقيق أن ذلك كان في غزوة عقبة الثانية. (٣) هذا في الغزوة الثانية كما ذكرنا، بينما كان معه في الغزوة الأولى سنة ٥٠ عند تأسيس القيروان ثمانية عشر رجلا فقط.البيان المغرب ٢٠: ١، نهاية الارب ١٤: ٢. (٤) في الأصل: وكبر. والمثبت من المعالم. وفي رواية الطبقات: وأهل العسكر. (٥) في المطبوعة: فدار معهم. وأخذنا بما في المخطوط، وهو موافق لما في المصادر. (٦) في الأصل: وأعزها. والتصويب من تاريخ الرقيق ونهاية الأرب. وفي المعالم: وعمرها. (٧) ورد هذا النص-مع اختلاف يسير-في البيان المغرب ١٩: ١ - ٢٠ مسندا الى إبراهيم بن القاسم (الرقيق) وهو مروي في أغلب مصادر تاريخ المغرب مع اختلاف بينها في الاختصار والتصرف. ينظر: الاستبصار ١١٣ - ١١٤، الكامل في التاريخ ١٩٩: ٣ - ٢٠٠، صلة السمط ١١١: ٤ و-١١١ ظ، نهاية الأرب ١٤: ٢ - ١٥ معالم الايمان ٨: ١ - ٩. (٨) في المطبوعة: من فيها. وأثبتنا ما في المخطوط وهو موافق لما في المصادر. (٩) في الأصل: تجعلوها. وأصلحها الناشر تجعلونها. والمثبت من نهاية الأرب. ورواية المعالم: نجعلها معسكرا وقيروانا.