(١) ترجح المصادر ضبط هذا الاسم بكسر أوله وتخفيف ثانيه. (٢) في الأصل: الذيلي. ويرسم هذا النسب في أكثر المصادر: الديلي وتقول مصادره: ان هذه النسبة الي بني الدّئل من بني بكر بن كنانة رهط أبي الأسود الدّؤلي-والاصل في النسبة اليهم: الدّئلي، قال المبرّد: وامتنعوا أن يقولوا: الدّئلي لئلا يوالوا بين الكسرات، فقالوا: الدّؤلي. الاشتقاق ص ٤٩٢، ٣٢٥، ١٧٠، اللّباب ٥١٤: ٢، تبصير المنتبه ٥٦٥: ٢.وبذلك أخذنا في رسمه في النصّ. (٣) ليس في مصادره ما يثبت ذلك. بل الثابت أن له رؤية فقط. (٤) الحديث في مسند الإمام أحمد ٤٩١: ٣ - ٤٩٣، من عدّة طرق وبألفاظ مختلفة. (٥) ذو المجاز: من أسواق العرب في الجاهلية. معجم ما استعجم ص ١١٨٥، وجاء في بعض روايات الحديث ان ذلك كان ب «منى». (٦) كذا في الأصل. وقرأها ناشر الطبعة السابقة يعدو جنبه. والعبارة كناية عن جماله. وقد جاءت العبارة في بعض روايات الحديث: «ووراءه رجل حسن الوجه أحول ذو غديرتين».وفي رواية أخرى «ورجل أحول وضيء الوجه ... ». (٧) في الأصل: أبا لهب. والإصلاح من (م) ومسند أحمد والاستيعاب.