(٢) في المدارك: بن المفرج-ويقال: بن الفرج-وفي البيان: بن المفرج (٣) كذا ورد اسمه ونسبه في المدارك أيضا، وسماه التجيني والدباغ والعواني أبو علي محمد بن فرج بن البناء البغدادي مولى آل الأغلب وقد تعقبهم ابن ناجي ورجّح رواية المالكي وعياض، أما الخشني فقد سماه: «حسن بن البناء» ولم يزد على ذلك، ونحن نحترز من رواية الخشني لأنه يروى ما علق بذاكرته بعيدا عن بلده وشيوخه وبيئته القيروانية. ويبدو أن مأتى تسمية الخشني له ب «حسن» ما عرف من كنيته «أبو علي»، وتصحف لقبه في البيان «ابن البناء» إلى «ابن الشاعر». (٤) كذا في المدارك أيضا، وفي المعالم: مولى آل الأغلب. (٥) النص في المدارك ٩٨: ٥ نقلا عن المالكي. (٦) في (ق): قصطيلية قصنطيلية، وقول المالكي هذا يفيد أن ابن البناء تولى الكتابة لعيسى ابن مسكين ثم ولي قضاء قصطيلية، وليس الأمر كذلك والمالكي نفسه يذكر في خاتمة ترجمة ابن البناء، وبعد سرده لقصته مع أهل قصطيلية ومحاكمته، ان ابراهيم بن أحمد ضمه بعد ذلك إلى كتابة قاضيه عيسى بن مسكين. (٧) زيادة من (ب)، (م): والمدارك والمعالم (٨) زيادة من المدارك. وعبارة المعالم: بفنون ذلك (٩) في (ب): عدل (١٠) في (ب): في سنة (١١) في (ب): أبا عيسى