(٨) لعله: عبد الله بن محمد بن قاسم. الذي روى عنه أبو العرب. ينظر: الطبقات ص ٩٤. (*) مصادره: طبقات الخشني ص ١٢٩ - ٢٢٨، ٢٢٧، ١٣٣، طبقات الفقهاء ص ١٥٧ - ١٥٨، ترتيب المدارك ٢٠٤: ٤ - ٢٢٢، العيون والحدائق ١٢: ٤ - ١٣، معالم الايمان ١٢٢: ٢ - ١٣٦، كامل ابن الأثير ٢١٧: ٧ [وفيات ٢٥٥]، عبر الذهبي ٣١: ٢، تذكرة الحفاظ ١٣٠: ٢، البيان المغرب ١١٥: ١ [وفيات ٢٥٦]، الوافي بالوفيات ٨٦: ٣، مرآة الجنان ١٨٠: ٢، الديباج المذهب ١٦٩: ٢ - ١٧٣، شذرات الذهب ١٥٠: ٢، وفيات ابن القنفذ ص ١٤٣. نلاحظ أن الذهبي وابن العماد الحنبلي ذكراه في وفيات سنة ٢٦٥! (١) لم يرد لابن سحنون ذكر في نسخة الطبقات المطبوعة. اما هذا النقل فله رواية في المدارك ٢٠٤: ٤ مع شيء من الاختلاف. (٢) زيادة يقتضيها السياق. وجاءت العبارة عند ابن ناجي مسندة عن المالكي: «تنتهي إلى المائتين». (٣) يعتبر كتاب المدارك ٢٠٧: ٤ أوسع من تكلم عن مؤلفات ابن سحنون وفصل القول فيها. وينظر ايضا: كتاب العيون والحدائق ١٣: ٤. (٤) جاء هذا القول في المدارك ٢٠٥: ٤ والمعالم ١٢٤: ٢. (٥) النصّ في المدارك ٢٠٥: ٤ والعيون والحدائق ١٣: ٤، والمعالم ١٢٤: ٢ والديباج ١٧٠: ٢. (٦) اختلفت نسخ المدارك في ضبط هذا اللفظ: بختي، بحتي، فحتي، نحتي، وجاء غير معجم في العيون والحدائق الا انه أقرب ما يكون الى احدى روايات المدارك. وفي المعالم: لحنتي. ولعله مصحف عما أثبتنا. والنحلة الدين والعقيدة. (المعجم الوسيط: نحل). (٧) زيادة من المدارك والعيون والحدائق والمعالم. وجاءت رواية المدارك بتقديم التعنيف على الضرب. =