(٢) في الأصل: يقال إنه. ولعل الصواب ما أثبتناه. (٣) النصّ في النجوم الزاهرة. وأسنده عن ابن يونس. وقارن أيضا بالاستيعاب وأسد الغابة والاصابة. (٤) هو عبد الله بن برير-أوله باء وثالثه ياء تحتية مثناة-بن ربيعة. صحابي عداده في أهل مصر. أسد الغابة ١٨٦: ٣. (٥) أخرج ابن عبد الحكم هذا الخبر عن عبد الله بن ربيعة من طريقين ثانيهما يتفق مع رواية الرياض (فتوح مصر ص ٢٦٢ - ٢٦٣). (٦) كذا الرواية عند ابن عبد الحكم أيضا من طريقه الثاني. وجاءت العبارة في طريقه الأول «فبيناهم في صلاتهم إذ فزع الناس فانصرفوا، فقال لهم عبد الله بن سعد: إن هذه الصلاة قد اختصرت ... » (٧) رواية ابن عبد الحكم: «فلما لم ير شيئا خطب الناس ... ». (٨) لم يجزم مترجموه حول الموضع الذي مات فيه برأي. وذكروا القولين «الرملة» و «عسقلان» وهما مدينتان بفلسطين بينهما ستة فراسخ. الروض المعطار ص ٤٢٠، ٢٦٨. (٩) هو هشام بن كنانة العامري. كان يتولّى الشرطة في ولاية عبد الله بن سعد على مصر. ولاة مصر ص ١١.