(٢٢) في الأصل: بغيره. والمثبت من المدارك. (٢٣) جاءت هذه العبارة في الأصل: «وكان يسمع بجامع القيروان. لكثرتهم» وقد رأينا الاستغناء عن هذا اللفظ الاخير وقريب منها ما أسنده عياض عن اللبيدي قال: سمع عليه خلق عظيم من أهل القيروان في الجامع بالقيروان المدارك ٣٦١: ٤. (٢٤) الخبر في المدارك ٣٦١: ٤. (٢٥) ينظر عن أبي زكرياء يحيى بن زكرياء الاموي، مناقب ابي اسحاق الجبنياني ص ١٠. (٢٦) في الأصل: قال. والمثبت من (م). (٢٧) الخبر في المدارك ٣٦١: ٤ (مختصرا)، وبعضه في المعالم ٢٣٧: ٢ - ٢٣٨. (٢٨) عن سبب تسميته بهذا الاسم يقول ابن ناجي: «سمي بمسجد السبت لعمل الرقائق فيه كل سبت خاصة، وهو الذي يسمى عندنا اليوم بمسجد العربي، سمي به لأنه كان يقوم به، واسمه محمد» أما عن تحديد موقع هذا المسجد فان ابن ناجي يذكر انه يقع خارج القيروان بقرب تربة ابي-?