(٣٥) كذا الرواية في الأصل وبقية المصادر عدا المعالم حيث جاءت رواية هذا الشطر. دفاتر علم ثم بيتا ومسجدا. (٣٦) في المدارك: وصرت. (٣٧) في المدارك: من. (٣٨) كذا في الأصل والمصادر ولا ندري السبب الذي دعا الناشر السابق الى تعويضها ب «ابعدا». ولعل مراده ان هؤلاء القوم الذين ذموا فعله عدوه مع الجهال ووصفوه بالاغراق في الجهل. (٣٩) زيادة من المصادر. (٤٠) في الأصل: ستبقى. ولا يصح الوزن. (٤١) جاءت رواية هذا الشطر في الأصل هكذا: *يبيت مقرّا في الصاب مجهدا*وأخذنا برواية المعالم. (٤٢) أي فجأته. ينظر: النهاية في غريب الحديث ٤١٢: ٣. (٤٣) لم يرد من هذا القصيد غير خمسة أبيات في العيون والحدائق ١٢١: ٤ - ١٢٢ وهي الابيات: ٩، ٦، ٣، ٢، ١.مع تقديم البيت الخامس-التاسع في ترتيب الرياض- على الرابع- وهو السادس في ترتيب الرياض. (٤٤) كذا جاءت هذه المرة في الرياض. وقد رأينا احترام رواية الاصل. وفي العيون والحدائق: نجا. ولم نقف لها على معنى يناسب المقام. (٤٥) في الاصل: كما. والمثبت من العيون. (٤٦) كذا في الاصل. وفي العيون: نجا.