(٩) في (ب): اني. وفي الدر الوقاد: بانني. (١٠) في (ق): وانت. (١١) في (ب): وبقيت بعدك حيا، ولا يستقيم الوزن بهذه الزيادة. (١٢) في (ب): وما كنت. (١٣) في (ب): والدر الوقاد: لم تك (١٤) في الأزهار الرياضية والدر الوقاد: تسر (١٥) في الأزهار الرياضية والدر الوقاد وشعر المغرب: تطوى. (١٦) في (ب): منع. (١٧) في (ق)، الدرّ الوقاد، شعر المغرب: علي. ولا يستقيم بها الوزن. (١٨) في الأزهار الرياضية والدر الوقاد: وليس الهم. (١٩) زيادة من (ب). (٢٠) في (ق): في المواعظ. (٢١) زيادة يقتضيها السياق. (٢٢) الأبيات في المعالم ٢٨٣: ٢ والأزهار الرياضية ٧٣: ٢ والدرّ الوقاد ٩٠ وشعر المغرب ١٥٠. علّق صاحب الأزهار الرياضية على هذه القصيدة بقوله: ولعلّه قال هذا لمّا حل بتيهرت بلده ما حل من قضاء الله كما يفهم من بعض كلامه عند التأمل. وجاء صاحب الدرّ الوقاد فأضاف لهذا الكلام إضافة أخرى وذكر أنه قالها في رثاء مدينة تاهرت بعد تخريبها من طرف العبيديين لمّا دخلوها سنة ٢٩٦.