(٢٢) في الأصل: مخلد بن مسلمة. والمؤلف يقصد عزل الأول عن ولاية مصر وتوليه الثاني وهو خلط منه ينظر تسلسل ولاة مصر في كتاب ولاة مصر للكندي والنجوم الزاهرة الجزء الأول. (٢٣) كذا في الأصل ول علها: واقبل. (٢٤) رواية الم عالم: ويعنفه فيما صنع به. (٢٥) زيادة من ال معالم ٤٦: ١ فيما أسنده الدباغ عن المالكي. (٢٦) تضيف رواية المعالم: وقال: هو عبد لا ترد له دعوة. (٢٧) تضيف رواية المعالم بعد هذا: واتخذه صديقا. (٢٨) رواية المعالم: حتى انتهى الى العيون التي تسمّى اليوم «عيون أبي المهاجر». (٢٩) النص ف ي المعالم ٤٧: ١ وأسنده الدباغ عن المالكي. وعنه أكملنا النص وقومناه. (٣٠) رواية المعالم: وأخبره بما فعل أبو المهاجر بالقيروان وما حل به منه (٣١) تقول المصادر أن الخليفة المخاطب بهذا هو معاوية. ينظر: فتوح مصر ١٩٧، البيان المغرب ٢: ٢٢، نهاية الأرب ٢٢: ١٦. (٣٢) في الأصل: افتحتم. والمثبت من المصادر المذكورة في التعليق السابق