(٥) هو أبو الربيع سليمان بن محمد الأندلسي عرّف به ابن عبد الملك في الذيل والتكملة ٤: ٨٢.تعريفا موجزا وذكر أن أبا بكر المالكي حكى عنه بعض أخبار الصالحين في كتابه رياض النفوس، انظر مثلا الرياض ٥٤١، ٥٢٧، ٢٤٢: ١. (٦) القصص، آية ٧ (٧) وتدعى محلّة المرضى كما جاء في نص للمالكي: الرياض ٣٧٠: ١ (في المطبوعة: الرضى). (٨) سقطت من (ب) (٩) في (ب): صاحب هذه المدينة (١٠) تقدم التعريف بابن أبي خنزير، ونضيف هنا أن هذا النص يفيدنا أن ابن أبي خنزير هو الذي ولاّه أبو عبد الله الشيعي عمالة القيروان سنة ٢٩٦ ثم قدم المهدي فأقره عليها لفترة وجيزة، ثم استعمله على صقلية سنة ٢٩٧ فبقي عاملا عليها إلى أن طرده أهلها سنة ٢٩٨.البيان المغرب ١٥١: ١ - ١٥٩، الكامل في التاريخ ٤٩: ٨ - ٥٠، وقد أعاده المهدي إلى عمالة القيروان إثر ذلك، وهو أمر سكتت عنه المصادر التاريخية المعروفة. (١١) زيادة من (م). (١٢) سقطت من (ب). (١٣) كذا في الأصول، وقد تقدم أن صاحب المدينة هو حسن بن أحمد بن علي بن أبي خنزير ولا تذكر المصادر أنه يكنى أبا جعفر والمشهور بهذه الكنية: أحمد بن محمد البغدادي كاتب عبيد الله المهدي ومتولّي ديوان البريد ووزيره، ومدبّر دولته. وقد تقدم التعريف به.