(٥) زيادة من الاستيعاب ٩٥١: ٣. (٦) في الأصل: في العلم. والمثبت من الاستيعاب. (٧) هذا خاتمة حديث طويل أوردته المصادر بتمامه. وهو بهذا اللفظ عند البخاري ٣٠: ٥ - ٣١، صحيح مسلم ١٩٢٧: ٤ - ١٩٢٨ (رقم ٢٤٧٩)، سنن ابن ماجة ١٢٩٢: ٢ (رقم ٣٩١٩). وللحديث طرق وروايات مختلفة تراجع في كتب الحديث. (٨) في المصادر المذكورة أعلاه: «لو كان يصلي». (٩) زيادة من المصادر المذكورة (تعليق رقم ٧). وسالم هو ابنه. (١٠) النص في طبقات أبي العرب ص ١٨، ولفظه: « ... فدفنها في «مقبرة قريش» بباب سلم، فاتخذها قريش مقبرة يدفنون فيها لمكان تلك الصبية» وتراجع المعالم ٨٣: ١. (١١) زيادة من المعارف ص ٨٦، وبقية المصادر المشار إليها في صدر الترجمة. وفي (م): توفي بالمدينة. وهو خلاف ما جاء في آخر الترجمة وبقية المصادر. (١٢) كذا في الأصل: وهو خطأ واضح. وإن صح فيكون الاسم ناقصا صوابه: «أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف» لأنّ عبد الرحمن بن عوف توفي قديما سنة ٣١، بالمدينة. أسد الغابة ٤٨٤: ٣.والمجمع عليه بين المصادر أن الحجاج بن يوسف هو الذي صلّى عليه. (١٣) ورد في هامش الأصل: «ويقال إن الذي صلّى على ابن عمر أبان بن عثمان بن عفان».ولم يضع الناسخ علامة تخريج ولا اشارة كونه من النص «صحّ» فرأينا إثباته أسفل النص. (١٤) نقل ابن سعد (الطبقات ١٨٨: ٤) عن نافع عبارة مهمّة تحدد مكان دفنه: « ... فدفناه بفخّ في مقبرة المهاجرين نحو ذي طوى». (١٥) في أكثر المصادر أنه توفي سنة ٧٣.وفي بعضها سنة ٧٤.