وينبح بين الشعب نبحًا تخاله … نباح سلوق أبصرت ما يريبها وهذا الكلام بعض ما في الاقتضاب". (١) التكملة ١٤٣. (٢) هذا الشَّاهد نسبه المصنِّف لرجل من دوس وفسره أبو عبيدة بأنّه حاجز وهو حاجز بن عوف بن الحارث بن الأخثم بن عبد الله الأزي، شاعر جاهلي مقل صعلوك عداء. "الاشتقاق ٥١٤، والأغاني ١٣/ ٢٠٩، والشّاهد في مجاز القرآن ١/ ٧١، والأغاني ١٣/ ٢٢١ - برواية "تروب" - وفي الحاشية "تروب": تفتر. وفي ح "ترود" وهذه الرواية التي أشار إليها المصنِّف - والمخصص ١٧/ ٢١، والقيسي ٧٤٥، وشرح شواهد الإيضاح ٥٠٠، وشواهد نحويَّة ١٠٨، والمقتصد ٤٨٤. (٣) "ليستنجدوه" ساقطة من الأصل وفيه "أما تسعون". وهو تحريف. (٤) ١/ ٧١. فيه: وإن السلم زائدة نواه.