(٢) هذا الشَّاهد نسبه المصنِّف إلى غيلان بن سلمة كما ترى، وعلى ذلك أكثر المصادر ونسبه القيسي إلى الكميت بن زيد وليس في شعره المجموع وهو في المسائل العضديات ٦٤، والشيرازيات ٢/ ٣٩٢، والقيسي ٧٥٩، وشرح شواهد الإيضاح ٥١١، وشواهد نحويَّة ١١٥، والمقتصد ٤٩٦، وأمالي ابن الشّجري ٢/ ٢٣٦، ٣/ ٣٢، واللّسان (أبى). (٣) "بن معتب" ساقط من ح. وغيلان شاعر مخضرم أسلم وعنده عشر نسوة فأمره النبيّ - صلى الله عليه وسلم - أن يمسك أربعًا ويفارق سائرهنّ، وفد على كسرى ورأس في قومه. "الأغاني ١٣/ ٢٠٠، وابن جزم ٢٦٨". (٤) في ح "والأبينا - بما استقر … ورأيت أبيك في النصب والجرّ … كالياء في الزيدين وفي الجمع كالياء في الزّيدين ونحو ذلك من الجموع المسلمة وصدره تركن … ".