(٢) هذا الشَّاهد لذي الرّمّة كما ذكر المصنِّف، وهو في ديوانه ١/ ٥٦٦، والكامل ١/ ٤٣، وجمهرة اللّغة ١/ ٢٦٨، خلق الإنسان ٣٠١، والشيرازيات ٣٠٣، والمقتصد ٥٧٦، والمخصص ٧/ ٢٣، ١٤/ ١١٧، والمسلسل ٧٩، والقيسي ٨٢٦، وشرح شواهد الإيضاح ٥٥٧، وشواهد نحويَّة ١٤٨، وابن يعيش ٥/ ٧٦، واللّسان والتّاج (غرب - خطر - زرق). وفي الأصل "تقرب" في الموضعين، وهو تحريف. (٣) "أيضًا" ساقط من ح. (٤) "الجمع" ساقط من ح. (٥) في شواهد نحويَّة ١٤٨ " … وحكى ابن الأعرابي: إن الطّائفة من الجمالة، يقال لها: جُمالة وجَمالة بفتح الجيم وضمّها، وإذا ثبت ذلك فينبغي أن يحمل جمائل على أنه جمع واحد منهما، لأنّ جمع اسم الجمع أسهل من جمع الجمع الصَّحيح". (٦) في ح "قوله". (٧) "حففن" ساقط من ح، وفي الأصل "حفوا"، وفيهما "بمنى" وهو تحريف.