(٢) هو أبو تمام ولم أجد الشّاهد في ديوانه المطبوع وكذلك قال محققا الوساطة - رحمهما الله - والشّاهد فيها ٧٧ وصدره: ألذ من الماء الزلال على الظما وقال القاضي - رحمه الله -: "فجعل الشمال طرفة ببغداد، وهي أكثر الرياح بها هيوبًا. وقد رواه بعض الرواة "أظرف"، ولا أعرف معنى الظرف في الريح". وفي الأصل "وأطوف … ببغداذ". (٣) ساقط من ح، وكذلك "كذا قالوا"، وفيها "الطوال". (٤) الذي في كتاب النحل والكرم ٦٩ "وهي عند أهل نجد العيدانة". (٥) وهي رواية الشعر والشعراء ٤٥٨، والأساس واللّسان (ذوق). (٦) هذه القصيدة من مشوبات العرب، وهي سبع قصائد جياد. "الديوان ٢٢٥، وجمهرة أشعار العرب ٨٥٥".