للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يعني به البعيث، وأنه شبهه بالحمار لذلته، وقلة معرفته، وأنه أمره بالنظر إلى نفسه في النَّار؛ ليكون أقوى في الاستبصار، وهذا قول بعيد من الصَّواب، في كل جناب؛ لأني بيّنت عبد قيس هنا من هو؟ وأنَّ المراد نفس الحمار، ليس هنا بمستعار. . . ". وهو من الكتب المفقودة التي تؤكِّد قيمة الكتاب المعهودة.

٥٥ - (زهر الآداب)؛ للحصري، أشار إليه بقوله ١٣: "وفي زهر الآداب أن عزّة دخلت على عبد الملك بن مروان. . . "، والخبر فيه ١/ ٢٢٢.

٥٦ - (شعر أبي داود)، أشار إليه في ٧.

٥٧ - (ديوان ابن أحمر) أشار إليه بقوله ٦: "ولم ألفه في ديوان شعره".

٥٨ - (شرح شعر طفيل الغنوي) أشار إليه بقوله: "وأنشد ابن الأعرابي والسكري: في شرح شعر طفيل الغنوي، وابن الأنباري في الزاهر عن أبي العباس، وأبو علي في الأمالي. . . ". وأشار إليه أيضًا في ١١.

٥٩ - (شعر قيس بن الخطم)، ذكره في ٣٣.

٦٠ - (شعر عامر بن الطفيل)، ذكره في ٣٦.

٦١ - (شعر أبي الأسود) ذكره وهو يتحدَّث عن نسبة الشَّاهد: (لا تنه عن خلق).

٦٢ - (شعر المتوكل الليثي) وذلك حيث يقول ٦٤: ". . . والصحيح عندي كونه للمتوكل الليثي أو لأبي الأسود، وهما كنانيان وقد رأيته في شعر كلّ واحد منهما إلَّا أنه لم يثبت في شعر أبي الأسود المشهور عند الرواة".

<<  <  ج: ص:  >  >>