قوله:"هلا" زجر للخيل، وإنما أراد به النابغة: زخر الحجر إذا لم تقر للفحل.
قوله:"وقد شربت" يعني البراذين في آخر الصيف.
"إيلا"، يعني لبن الإيل، ويقال، من شرب ألبانها أغتلم.
[معنى البيت]
وصف هذا الشاعر موت النابغة الجعدي، ودفنه في الرمل، والبيت هنا، كناية عن الرمل، والصفيح: الحجارة العريضة، والموضع: المنضد بعضه على بعض، يقال: وضع الباني الحجر، والخابط القطن: جعله كذلك، ويروى: