ويقال: صان العرض والثوب، صوناً وصياناً: وقاهما ما يعيبهما وصان الفرس جريه: أبقى منه، وصان الفرس أيضاً: إذا حفي، وقيل: إذا ظلع والبرد: كساء يلتحف به، والبرد أيضاً: واحد من برود العصب، ويروى:"من ريطٍ"، والريط: جمع ريطة، وهي كل ملاءة لم تكن لفقين، وهي كل ثوبٍ رقيقٍ لينٍ.
ويمان: منسوب غلى اليمن، على غير قياس، والقياس: يمني.
والمسهم: المخطط، كالسهام، ويروى:"وجدنا" مكان "رأينا"، وهذه الرؤية علمية.
المعنى
يقول: إن عرض الرجل أولى بالوقاية والصيانة، من الثوب النفيس الغالي، المخطط الموشى المزين.