ولَّى النَّعامُ بني صفوانَ زورأةً ... لمَّا رأى أسداً في الغابِ قدْ وثبا
والنعام أيضاً بغير هاء: الذكر منها، والنعامة أيضاً: الخشبة المتعرضة تعلق منها البكرة، والنعامتان: المنارتان اللتان عليهما الخشبة المتعرضة.
وقال اللحياني: النعامتان: الخشبتان اللتان على زرنوقي البئر، الواحد نعامة، وقيل أيضاً: النعامة: خشبة تجعل على فم البئر، والنعامة: كل بناء كالظلمة، أو علم يهتدى به، وقيل: كل بنماء على الجبل كالظلمة والعلم والجمع: نعام، قال أبو ذويب: