و"فعلى" إذا كانت اسماً لا يتكلم بها إلا بالياء، سواء كانت من ذوات الياء أو ذوات الواو، نحو الدنيا، والعليا.
وشذ من هذا الباب أيضاً "القصوى"، خرج منبهة على الأصل، وإنما أبدل في "فعلى" من الواو ياء، كما أبدل في "فعلى" من الياء واواً، ليتكافآ في التغيير، هذا قول سيبويه، وقد جاءت اللوماء ممدودة، قال: