(٧٧) في الأصل بدون إعجام. وأخذنا ضبطه من المدارك. وفي (م) بلاؤه. وفي المعالم: دره. ولعله كناية عن قيام سؤدده ومنعته. وفي اللّسان (تلد): تلّد الرجل: إذا جمع ومنع. (٧٨) ينظر القاموس (دحدح). (٧٩) الخبر في تاريخ إفريقية ص ٢٧٦ والمدارك ٧٢: ٣ والمعالم ٣٠٣: ١ - ٣٠٤. (٨٠) عبارة المعالم: «أفنترك معك ما تقتل الناس به اغتيالا» وقريب منها عبارة تاريخ إفريقية. (٨١) الخبر في المدارك ٧١: ٣ - ٧٢، والمعالم ٢٩٩: ١ - ٣٠٠. (٨٢) ضبطت في الأصل بتشديد الميم. وفسّرها دوزي اعتمادا على هذا النصّ وبعض النصوص الأخرى بأنها نقالة يحمل فيها الناس أو هودج يجلس فيه. (٨٣) المحجّة: الطريق المستقيم (المعجم الوسيط: حجح). (٨٤) علّق الأستاذ ابراهيم شبوح في تحقيقه للمعالم ٣٠٠: ١ تعليق ٢: «هذا النصّ موضع نظر وتحفّظ بالنسبة لما حققته الدراسات الأثرية لمنارة جامع القيروان التي ترجح بالأدلة المعمارية أنه بناها والي إفريقية بشر بن صفوان سنة ١٠٥ في أيام الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك». وما حققته الدراسات الأثرية الذي أشار إليه الأستاذ شبوح هو ما أشار اليه البكري (المسالك ص ٢٣) عن زيادة هشام بن عبد الملك في جامع القيروان من جهته الغربية وإقامة الصومعة عليها. إلا أننا لا نعرف مدى صمود الدراسات الأثرية أمام النصّ المجمع عليه من المصادر الجغرافية =