(٨٣) في الأصل: جاء حرفه الأول قافا. والمثبت من (م). وفي المدارك قبّة. وهما بمعنى واحد. (القاموس: فوز). (٨٤) جاءت عبارة هذا التقديم في الأصل هكذا: «بلغني أنه لما مات رثاه جماعة منهم ما رثاه أحمد بن أبي سليمان بقصيدة ثلاثمائة بيت منها يقول ... » وقد أصلحنا العبارة استئناسا بالناشر السابق (٨٥) أورد القاضي عياض في المدارك ٢٢١: ٤.أربعة أبيات من هذه القصيدة هي الأبيات ١، ٤، ٣، ٢.وأورد قبلها خمسة أبيات من قصيدة في نفس الوزن والروي ولم ينسبها. ونخشى أن يكون الأمر التبس على مبيّضي نسخة المؤلف من المدارك ففصلوا بين المقطوعتين. ونلاحظ أيضا أن الدباغ روى خمسة أبيات من المقطوعة المذكورة دون أن يسمّي قائلها، ثلاثتها الأخيرة انفردت بها رواية المعالم. (٨٦) لاحظ الاستاذ الدكتور حسين مؤنس-بحق-ان نصّ هذه القصيدة ورد مضطربا في الأصل اضطرابا شديدا، ومعظم الأبيات مكسور وقد قوّمها على قدر الامكان مستعينا في ذلك بالاستاذ محمد علي النجار المدرس بكلية اللّغة العربية [واحد أعضاء مجمع اللّغة العربية بالقاهرة]. (٨٧) في الأصل: إماما. والمثبت من المدارك. (٨٨) في الأصل: محمد.