(٣٩) في الأصل: أن بلغك إلى غرسته. والمثبت من (م). (٤٠) في الأصل: فبسط لي واحدة وله أخرى. فقومنا النصّ وأجريناه على نسق واحد. (٤١) في الأصل: وبقي أخرى. (٤٢) زيادة يقتضيها السياق. (٤٣) ورد هنا في الأصل حرف «ع» وقد رجحنا أنه يرمز إلى الحرف الأول من اسم المؤلف «عبد الله» مما يفهم منه ان الكلام الموالي تعليق للمؤلف على الخبر. (٤٤) في الأصل بدون إعجام. وقرأها ناشر الطبعة السابقة: حمود. وهو محمد بن قمود القابسي. قال عياض. ولي قضاء بلده قابس. وكان ابن طالب يخاطبه بها. ثم أورد نموذجا منها. المدارك ٤: ٤٠٦. (٤٥) كذا في الأصل: ولعلّ صوابها: قاضي قابس: لأن قاضي طرابلس على عهد ابن طالب يدعى خلف-أو خالد-بن يزيد. وقد أشار عياض إلى احدى مراسلات ابن طالب له. المدارك ٤: ٣٢٤ (ترجمة ابن طالب). (٤٦) قال الناشر السابق: لم يترك الناسخ هنا بياضا. ولكن سياق الكلام يفيد انه أسقط جواب الشرط.