ويظن شيخنا المرحوم ح. ح. عبد الوهاب ان نسبته الورجيني ترجع الى بعض افخاذ القبائل البربرية (الرياض ٤٠٤: ١ هامش ٣ ط ١). ينظر عن سعدون الورجيني: افتتاح الدعوة ص ٢٥٤ - ٢٥٦، عيون الأخبار ٥: ١١٢ - ١١٤ اقتباس الأنوار (قطعة خطية بمكتبة القرويين بفاس) نصّ هام نقله عنه الأستاذان أ. م. العبادي وم. إ. الكتاني في تعليقهما على القسم الثالث من أعمال الأعلام ص ١١٨ تعليق ٢. وله ذكر مع بعض أبيات في اتعاظ الحنفا ص ١٧٣: ١.والدرة المضيئة ص ١١٥ وتصحفت نسبته فيهما الى «الورجيلي». (٨٤) أورد منها عياض في المدارك ١١ بيتا هي: ٣١، ٢٠، ١٨، ١٦، ١٥، ١٤، ١٢، ١، ٣٤، ٣٣، ٣٢ وأورد منها ابن ناجي في المعالم ١٠ أبيات هي: ٢٠، ١٩، ١٨، ١٧، ١٥، ٤٠، ٣٩، ٣٨، ٣٤، ٣٣.وقال ابن ناجي: انه نقلها عن العواني وعدتها ٥٠ بيتا-وهو نفس القدر الذي عند المالكي-وانه وجد محوا في تأليفه ولم يجد نسخة أخرى، لذلك لم ينقل منها الا القدر الذي تأتي له. وهذا النصّ يفيدنا-كما سبق تبيانه في المقدمة-ان ابن ناجي لم يطّلع على نسخة تامة من الرياض. (٨٥) في الأصل: كقطر الدر. والمثبت من المدارك. وينظر: أساس البلاغة (نظم). (٨٦) السدم: -محركة-: الهم. (القاموس: سدم). (٨٧) في الأصل: من يخفي تباريح. ولا يستقيم بها الوزن. (٨٨) في الأصل: وهل تلذ طعم النو. ولا يستقيم بها الوزن. (٨٩) في الأصل: أبقيت. والتصويب من عند الناشر السابق. (٩٠) في الأصل: لم أنم. والتصويب من عنده أيضا.