(١٠٠) هذه رواية المدارك والمعالم. وجاءت رواية البيت في الأصل: ما كان اعلمه، ما كان احياه ما كان اصونه في الخوف للحرم (١٠١) هذه رواية المعالم. وجاءت رواية البيت في الأصل. وارحمه يا رب ووسع ضيق حفرته فانه طال ما جال في الظلم (١٠٢) في الأصل: قصر. (١٠٣) كذا في الأصل. وقرأها ناشر الطبعة السابقة: لمذهبه. والبيت يشير الى عقيدة السلف المثبتة للعرش والكرسي بينما ينفيها المعتزلة ومن قال بقولهم. (١٠٤) قرأها ناشر الطبعة السابقة: واحظه. والبيت يشير الى عقيدة السلف في رؤية الله تبارك وتعالى يوم القيامة، بينما ينفي ذلك المعتزلة. (١٠٥) في الأصل والمطبوعة: أحيانا. والتقى المذكور بعد يقابله الاخبات. وهو الخشوع (القاموس: خبت). (١٠٦) في الأصل: ولا من بكم. ولا يستقيم بها الوزن. (١٠٧) كذا في الأصل: ولعل صوابها: واحفظني: لأن الشاعر يبتهل ويطلب لنفسه. (١٠٨) في الأصل: قدم.