(٤١) كذا في الأصلين. وقد تركنا هذه الصيغة على حالها اتباعا لما سار عليه الناشر السابق، حيث لاحظ ما تفيده من تكلم المفرد بصيغة الجمع في بعض الأحيان عند عامة أهل المغرب كما هو الحال عند عامة أهل الأندلس. (٤٢) كذا في الأصلين. (٤٣) هذه رواية (ب). وفي (ق): الطنابرين. والمقصود: الطنبوريين. (٤٤) في (ق): فقال. (٤٥) في (ب): اني. والمثبت من (ق). (٤٦) في الأصل: يا أبي جعفر. والعبارة أضفناها من (ق). وهي كنية ثانية لأبي ميسرة. (٤٧) في (ق): تأتي. (٤٨) في (ب): أبا هارون. (٤٩) يعرف بهذا الاسم عند أهل فاس. ويسمّى عند أهل مدينة تونس «الفطائر» وهي رغائف رقاق تطبخ في تنور. ملحق القواميس ١٨٥: ١ عن شرح القباب لبيوع ابن جماعة التونسي. أمّا الحواري فقد تقدم تعريفنا به في الحواشي. (٥٠) في (ب): صاحت لي. والمثبت من (ق). (٥١) في (ق): تباعدن. (٥٢) في (ب): أقع. والمثبت من (ق). (٥٣) في (ب): فنزلت فعت. والمثبت من (ق). (٥٤) في (ب): خذلك. والمثبت من (ق). (٥٥) سقطت من (ب). (٥٦) في (ق): ويدلك.