للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

ألا فعلى الدنيا عفاء يشوبه ... طلاقي لها ما ساعدتني البصائر

فإن (٢٠٧) أقبلت يوما عليّ بودها ... فإني لما تولي من البر كافر (٢٠٨)

لعمرك ما في الدنيا شيء (٢٠٩) أريده ... سوى أنها نزل وأني مسافر (٢١٠)


(٢٠٧) ورد هنا في الأصل عبارة: «الها إذا شاء أصلح حالها».ولم نجد لها محلا في النص فآثرنا وضعها في الهامش.
(٢٠٨) ورد هذا الشطر في هامش الاصل. وأتبعه الناسخ بلفظ‍ «كذا».
(٢٠٩) في الأصل: شيئا.
(٢١٠) جاء بعد هذا في مخطوطة المكتبة الوطنية بباريس والمرموز لها بحرف «ب»: هذا آخر الجزء الأول من أحد الأصلين المنقول منهم (كذا). وهذا أول الجزء الثاني.