للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

المقدّم من قدّمه تقواه، قدّم عند العباد أو أخّر.

وقال:

قف نفسك على ما يوجب عليها، واصبرها على أخذ الحق (٦٢٩) منها.

(وقال:

قف نفسك عن تناول ما لا يجب لها واصبرها على أخذ مفروضها) (٦٣٠).

وقال (٦٣١):

ليس كل ذنب يجب فيه العفو (٦٣٢)، ولا كل حالة يحسن (٦٣٣) فيها الحلم.

وقال أيضا:

لا تعدلنّ بالوحدة شيئا، فإن الناس صاروا ذبابا.

وقال:

ما استنقذت النفوس بمثل ترك مساعدتها.

وقال:

ما صدّ عن الله تعالى بمثل طلب المحامد وطلب الرفعة عند المخلوقين:

وقال:

أعظم من ذنب المذنب تركه الاعتراف بذنبه.

(وقال) (٦٣٤):

لا والذي لا إله إلاّ هو ما فرح قط‍ عاقل وهو يعلم أنه في غير طريق رشده.

وقال:

الذي أنت فيه تخلّيه، والذي بين يديك تصير إليه.


(٦٢٩) في (ق): الحلق، والمثبت من (ب)
(٦٣٠) ما بين القوسين ساقط‍ من (ب)
(٦٣١) هذا القول في المدارك ٨٧: ٥ والمعالم ٣١٣: ٢.
(٦٣٢) في (ق) كل ذنب ليس يجب فيه العفو، وفي (ب): ليس كل ذنب تجب فيه العقوبة، وفي المدارك: ليس كل ذنب يحسن فيه العفو.
(٦٣٣) في المعالم: يجب
(٦٣٤) سقطت من (ب)