(١١٢) كذا في الأصلين. ولعلّ الأصوب قراءتها: اللّقا (١١٣) في الأصلين: نظري، وأخذنا برواية المدارك (١١٤) في المدارك: يفت (١١٥) في (ق): السلوك. والمثبت من (ب) والمدارك (١١٦) في المدارك: ومدامع تشفي (١١٧) كذا في (ق): واللفظة وان استقامت وزنا فان معناها غير واضح. وفي (ب): منافعا. (١١٨) في (ب): وغدا (١١٩) في (ق): صبرا (١٢٠) اسمه الكامل-على اصح الرويات-أبو القاسم بن عمر بن ابراهيم الفزاري-بفتح الفاء ثم زاي-نسبة إلى فزارة بن ذبيان. (اللباب: ٤٢٩: ٣) عرف به وجمع شعره الاستاذ محمد اليعلاوي في فصله المعنون ب: «شعراء افريقون معاصرون للدولة الفاطمية» المنشور في «حوليات الجامعة التونسية» عدد ١٠ لسنة ١٩٧٣ ص: ١١٩ - ١٤١.وقارن ب: المجمل في تاريخ الأدب التونسي ص ٨٣ - ٨٧، وتاريخ الادب العربي لبروكلمان (الترجمة العربية) ١٠٤: ٢ وفهرس دار الكتب المصرية ٢١٢: ٣. (١٢١) نشر الاستاذ محمد اليعلاوي هذه القصيدة في فصله المذكور أعلاه وسنشير إلى هذا الفصل باسم «شعراء افريقيون» والأبيات: ١٨، ١٧، ١٦، ٧، ٦، ١، في المدارك ٥: ٣٠٨ - ٣٠٩، وأورد منها صاحب المجمل (ص: ٨٧) الأبيات ١٨، ١٧، ١٦، ٧. (١٢٢) زيادة من (ب)