(٢٢٦) في المعالم: خلقتها. (٢٢٧) في المعالم: عجرتها. وهو تصحيف. والشارح لم يحالفه التوفيق. (٢٢٨) في الأصل والمعالم: تكون. والمثبت من الروض المعطار وتاريخ الرقيق وصلة السمط. (٢٢٩) زيادة من المعالم والروض المعطار. (٢٣٠) ورد بعد هذا في الأصل والمعالم عبارة: «واليا عليهم» وقد رأينا الاستغناء عنها اقتداء بما جاء في الروض المعطار وتاريخ الرقيق وصلة السمط والبيان المغرب. (٢٣١) النص في المعالم ٦٧: ١.وينظر عن تجديد حسان لجامع عقبة مسالك البكري ص ٢٢ والروض المعطار ص ٤٨٧. (٢٣٢) يتساوق نص المعالم ٦١: ١ - ٦٩ مع نصّ الرياض. ويبدو أن الأمر اختلط على مؤلف الرياض أو المصدر الذي ينقل عنه وتابعه على تخليطه صاحبا المعالم ذلك أن ما ذكره هنا عن غزو حسان لمدينة قرطاجنة بعد فراغه من أمر الكاهنة هو نفسه ما ذكره باختصار وايجاز في أول أخبار حسان واعتبره من غزواته الأولى بعد قدومه إلى افريقية وهو أمر أجمعت عليه كافة المصادر التاريخية الأخرى ينظر كامل ابن الاثير ٣٦٩: ٤، نهاية النويري ٢١: ٢٢، البيان المغرب ٣٥: ١، صلة السمط ١١٦: ٤ و. (٢٣٣) في الأصل طبنة. والتصويب مما سيرد في النصّ. وينظر عن طنبذة معجم البلدان مادة (طنبذة). الروض المعطار ص ٣٨٧، صلة السمط ١٤٣: ٤ ظ.