فيه أهل الإيمان والإرادة، بل هو من شعائرهم ومن أشهر الأمور عندهم.
وقد قال تعالى:{ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه}[الأنعام: ٥٢] .
وقال تعالى:{وما لأحد عنده من نعمة تجزى * إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى * ولسوف يرضى}[الليل: ١٩-٢١] .
وقال تعالى:{وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما}[الأحزاب: ٢٩] .
وقال تعالى:{فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه}[المائدة: ٥٤] .
وقال:{والذين آمنوا أشد حبا لله}[البقرة: ١٦٥] .
وقال تعالى:{قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا}[التوبة: ٢٤] .
وقد قال تعالى:{ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا واتخذ الله إبراهيم خليلا}[النساء: ١٢٥] .