تعالى:{قال كلا فاذهبا بآياتنا إنا معكم مستمعون}(الشعراء: ١٥) ، وقوله:{سلام قولا من رب رحيم}(يس: ٥٨) وقوله تعالى: {الله نزل أحسن الحديث}(الزمر: ٢٣) ، وقوله:{فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون}(الجاثية: ٦) ، وقوله:{فبأي حديث بعده يؤمنون}(المرسلات: ٥٠) ، وقوله:{ومن أصدق من الله حديثا}(النساء: ٨٧) .
وأمثال ذلك كثير في كتاب الله تعالى، بل يدخل في ذلك عامة ما أخبر الله به من أفعاله، لا سيما المرتبة، كقوله تعالى:{ولسوف يعطيك ربك فترضى}(الضحى: ٥) ، وقوله:{فسنيسره لليسرى}(الليل: ١٠) ، وقوله:{إن إلينا إيابهم * ثم إن علينا حسابهم}(الغاشية: ٢٥ - ٢٦) ، وقوله:{إن علينا جمعه وقرآنه * فإذا قرأناه فاتبع قرآنه * ثم إن علينا بيانه}(القيامة: ١٧ - ١٩) ، وقوله:{فسوف يحاسب حسابا يسيرا}(الانشقاق: ٨) ، وقوله:{أنا صببنا الماء صبا * ثم شققنا الأرض شقا}(عبس: ٢٥ - ٢٦) .
وقوله تعالى:{وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه}(الروم: ٢٧) ، وقوله {ألم نهلك الأولين * ثم نتبعهم الآخرين}(المرسلات: ١٦ - ١٧) ونحو ذلك.