ألا إلاَّ تكنْ إبلٌ فمعزى ... كأنَّ قرون جلَّتها العصيُّ
ثم قال:
فتوسعُ أهلها أقطاً وسمناً ... وحسبكَ منْ غنىً شبعٌ وريُ
فالجواب: إن التقاءهما من جهة القناعة، والجود بما وراءها لأن المرء لا يكون جواداً محضاً، حتى يقنع باليسير، ويجود يالخطير الكثير، ويؤثر، على نفسه ولو كان به