والتفخيم كالحسن والحسين، وعوضاً من الضمير في "حسن الوجه"، وعوضاً من الهمزة في "الناس"، هي عوض من همزة "أناس"، وزائدة، ولإثبات الصفة الغالبة، كالنجم والدبران، والحارث والعباس، ولتعريف العلمية في "الله" تعالى، وللتعظيم والمدح.
حكى سيبوية:"أنت الرجل كل الرجل".
وصف مفازة، والدوية: المفازة، سميت بذلك للدوي الذي يسمع فيها، وهو دوي الريح، وتقاصف الرمالن وقيل: دوي الجن ويقال لها: داوية، بتشديد الياء، وداوية بتخفيفها، قال الشاعر:
والخيلُ قد تجشمُ فرسانها ال ... وعثَ وقد تعتسفُ الداوية