(٢) هو أبو الحسن، علي بن أحمد بن محمد بن علي بن متويه الواحدي، أستاذ عصره في النحو والتفسير، لازم أبا إسحق الثعلبي المفسر، وأخذ العربية عن أبي الحسن الضرير، من تفاسيره (البسيط، والوسيط، والوجيز) وله كتاب أسباب النزول، وغير ذلك، توفي سنة (٤٦٨). هـ، انظر: وفيات الأعيان (٣/ ٣٠٣، ٣٠٤)، طبقات الشافعية، للسبكي (٥/ ٢٤٠، ٢٤١). (٣) التفسير البسيط، للواحدي (١٠/ ٣٥٢). (٤) تقدم تخريجه ص ١٣٦. (٥) هو سعيد بن المسيب بن حزن المخزومي، فقيه المدينة، كنيته أبو محمد، من كبار التابعين وأجلهم وأعلمهم، أدرك عليًا وعثمان وسمع من أبي هريرة وأبي سعيد، توفي سنة (٩٤) هـ، انظر: الكنى والأسماء (٢/ ٧١٩)، تذكرة الحفاظ (١/ ٤٤)، شذرات الذهب (١/ ٣٧٠). (٦) رواه البخاري في كتاب الجنائز، باب غسل الميت ووضوئه بالماء والسدر (٢/ ٧٣). (٧) انظر: شرح الزرقاني على مختصر خليل (١/ ٥٣)، المغني (١/ ٣٥)، المبدع (١/ ٢١٨).