(٢) رواه مسلم في كتاب الحيض، باب طهارة جلود الميتة بالدباغ (١/ ٢٧٦) (٣٦٣). (٣) انظر: عيون الأدلة (٢/ ٩٢٥)، اللباب، الخزرجي (١/ ٧١). (٤) رواه الدارقطني في كتاب الطهارة، باب الدباغ (١/ ٦٩) (١١٨)، وقال: "عبد الجبار ضعيف"، وقال العيني في عمدة القاري شرح صحيح البخاري (٣/ ١٦٠): "قال البيهقي: وقد روى عبد الجبار بن مسلم وهو ضعيف عن الزهري شيئا في معناه، وحديث أم سلمة مرفوعا: (لا بأس بمسك الميتة إذا دبغ، ولا بشعرها إذا غسل بالماء) "، وقال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (١٠/ ٤١٢): "ضعيف". (٥) سورة الأنعام آية (١٤٥). (٦) رواه الدارقطني في كتاب الطهارة، باب الدباغ (١/ ٧٠) (١٢٠)، وقال: "أبو بكر الهذلي متروك". وقال العيني في عمدة القاري شرح صحيح البخاري (٣/ ١٦٠): "قال يحيى بن معين: تفرد به أبو بكر الهذلي عن الزهري، وهو ليس بشيء".