(٢) أخرجاه في الصحيحين بلفظ: «اللهم اهد دوسا وائت بهم» انظر البخاري في المغازي باب قصة دوس والطفيل (٤٣٩٢)، ومسلم في فضائل الصحابة، باب من فضائل غفار وأسلم وجهينة وأشجع ومزينة وتميم ودوس وطيء (٢٥٢٤). (٣) هكذا في السيرة، وانظر قصة إسلام الطفيل وقومه كاملة فيها ١/ ٣٨٢ - ٣٨٥. (٤) هو الشاعر الجاهلي ميمون بن قيس يكنى أبا بصير لأنه كان أعمى أو ضعيف البصر ويلقب بصنّاجة العرب لأنه أول من ذكر الصنج في شعره (انظر الشعر والشعراء لابن قتيبة ١٥٤). (٥) هكذا في السيرة ١/ ٣٨٦، وأنشد أبو الفرج في الأغاني ٩/ ١٢٥ الشطر الثاني هكذا:. . . . . . . . . . . وعادك ما عاد السليم المسهّدا وبعده: وما ذاك من عشق النساء وإنما تناسيت قبل اليوم خلّة مهددا وانظر تمام القصيدة في السيرة، وانظر شرحها في الروض ٢/ ١٣٧، والخشني ٢/ ٣٠ - ٣٢.