(٢) القولان للواقدي ١/ ١٨١، وتبعه ابن سعد ١/ ٣٠، واقتصر ابن إسحاق ٢/ ٤٤ على الأول. وأخرج البيهقي في الدلائل ٣/ ١٦٤ من طريق موسى بن عقبة عن الزهري: أن أبا سفيان خرج في ثلاثين فارسا، ويقول بعض الناس بل أكثر من ذلك. (٣) هكذا في المغازي والطبقات، وانظر تفصيل الغزوة فيهما وفي السيرة. (٤) يعني في السنة الثانية، وقال ابن سعد ١/ ٢٤٨ - ٢٤٩: وأقام بالمدينة عشر سنين يضحي في كل عام. وانظر الطبري ٢/ ٤٨١، وابن حبان/٢١٢/. (٥) هكذا في الطبري ٢/ ٤٨٥، وسيرة ابن حبان/٢١٢/: أن وفاته رضي الله عنه في ذي الحجة من السنة الثانية. وذكره خليفة من وفيات هذه السنة دون تحديد الشهر. ويكنى عثمان أبا السائب، وهو أول من مات بالمدينة من المهاجرين، وأول من دفن بالبقيع منهم.