(٢) كذا في الروض الأنف ١/ ٧٢. (٣) قيل في سبب تسميته بالأشرم: إنه تنازع مع أرياط أمر الحبشة، فضربه أرياط بالحربة فوقعت على جبهة أبرهة فشرمت حاجبه وأنفه وعينه وشفته، قال في السيرة ١/ ٢٢: فبذلك سمي أبرهة الأشرم. (٤) انظر خبرها في السيرة ١/ ٤٣، والروض ١/ ٦٣، ومعجم البلدان. (٥) هكذا في السيرة ١/ ٤٥. وذكر ابن الجوزي في زاد المسير قولا ثانيا وهو: أن قوما من قريش خرجوا في تجارة إلى أرض النجاشي فنزلوا في جنب بيعة، فأوقدوا نارا وشووا لحما، فلما رحلوا هبت الريح فاضطرم المكان نارا فغضب النجاشي. . . (٦) يعني من سنة اثنتين وأربعين من ملك كسرى أنوشروان. انظر الوفا بأحوال المصطفى صلى الله عليه وسلم/٨٦/. (٧) في تفسير الطبري ٣٠/ ٢٩٧ - ٢٩٨: لها خراطيم كخراطيم الطير، وأكف كأكف-