(١) في (٣): أهلكته. واختلفوا أيضا في صفة الحجارة، فقالوا كما ذكر المصنف، وقالوا: بل كان أصغرها كرأس الإنسان، وكبارها كالإبل. انظر زاد المسير ٩/ ٢٣٤، والروض الأنف ١/ ٧٢. (٢) هذا قول ابن إسحاق ١/ ٥٣ وهو ما يفيده قول ابن سعد ١/ ٩٢. وفي زاد المسير ٩/ ٢٣٥: هلك القوم جميعا، وقيل لم ينج إلا أبو يكسوم (أبرهة)، فسار حتى وصل إلى النجاشي فأخبره ثم مات. وكذا نقل ابن كثير: أنهم أصيبوا جميعا، ولم يرجع منهم مخبر إلا وهو جريح. . والخبر أخرجه ابن سعد ١/ ٩٠ - ٩٢. وأبو نعيم في الدلائل (٨٦)، والحاكم مختصرا ٢/ ٥٣٥ وصححه الذهبي. (٣) انظر هذه الأقوال في طبقات ابن سعد ١/ ١٠٠ - ١٠١، وتاريخ خليفة ٥٢ - ٥٣، والبلاذري ١/ ٩٢، والمسعودي ٢/ ٢٩٦، والروض الأنف ١/ ١٨٤، والوفا ٨٦ -