(١) أنساب الأشراف ١/ ٢٣٦ و ٤٠٦ وفيه أقوال أخرى. (٢) نقله البلاذري ١/ ٤٠٥ - ٤٠٦ عن بعض البصريين وغلّطه. (٣) تهذيب النووي ٢/ ٣٤١، لكن الذي في الصحيح أن وفاتها قبل الهجرة بثلاث سنين. أخرجه البخاري في مناقب الأنصار، باب تزويج النبي صلى الله عليه وسلم عائشة (٣٨٩٦)، وهو قول الواقدي كما في الطبقات ٨/ ١٨. (٤) الأكثر على أنها ماتت رضي الله عنها قبل الإسراء قبل أن تفرض الصلاة، لكن جاء في ذكر وفاتها في سياق (السيرة) بعد الإسراء. وتبعها ابن كثير في ذلك، لكن قال: أخّرناه لمقصد. (٥) كذا أيضا في ثمار القلوب/٦٤٤/حيث ذكر (عام الحزن) وقال: هو العام الذي توفيت فيه خديجة رضي الله عنها وأبو طالب، وكانت وفاتهما في عام واحد لسنة ست من الوحي، فسمى النبي صلى الله عليه وسلم ذلك العام عام الحزن. قلت: والذي في السيرة ١/ ٤١٦: فتتابعت على رسول الله صلى الله عليه وسلم المصائب بهلك خديجة -وكانت له وزير صدق على الإسلام، يشكو إليها-وبهلك عمه أبي طالب، وكان له عضدا وحرزا في أمره. (٦) ابن سعد ٨/ ٥٣ عن الواقدي، وأضاف: بعد وفاة خديجة وقبل تزوج عائشة، -