(١) في الطبقات ١/ ٤٩٥، والسبل ٧/ ٦٦٥: «عجوة» بالواو. (٢) في الطبقات: «وورسة» بالسين. ويوافق ما أثبتّه: الكامل، ونهاية الأرب، والمواهب. (٣) أخرجها ابن سعد ١/ ٤٩٥ - ٤٩٦ كلها عدا غوثة ويمن. وذكرهما ابن الأثير كما في نهاية الأرب ١٠/ ١٢٦ - ١٢٧، وسبل الهدى ٧/ ٦٦٦. وذكرهما اليعمري في عيون الأثر أيضا ٢/ ٤٢٣. وانظر تاريخ دمشق ٢/ ٣٦٦ (المختصر). (٤) ورد ذلك في حديث لقيط بن صبرة رضي الله عنه قال: كنت وافد بني المنتفق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما قدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم نصادفه في منزله. . وفيه من قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لنا غنم مائة، لا نريد أن تزيد، فإذا ولّد الراعي بهمة، ذبحنا مكانها شاة». أخرجه الإمام الشافعي في المسند (٨٠)، والإمام أحمد ٤/ ٣٣، وأبو داود في الطهارة (١٤٢).