(١) هذا قول ابن إسحاق ١/ ١٥٨، والواقدي كما في الطبقات ١/ ٩٩، وقال الواقدي وابن سعد: وهو الأثبت. وكذا نص البلاذري في أنساب الأشراف ١/ ٩٢. (٢) لم أجد هذا القول، وهو بمعنى الذي قبله، والله أعلم. (٣) ذكره في الروض ١/ ١٨٤: عن الدولابي وغيره، وقال: وهو قول أكثر العلماء. (٤) المصدر السابق عن ابن أبي خيثمة، ورواه الحافظ ابن عساكر ١/ ٦٤ عن الزبير بن بكار. (٥) هذا القول والذي قبله رواهما ابن سعد ١/ ١٠٠ من طريق الكلبي، ولكنه رجح كونه حملا. وانظر القولين أيضا: في دلائل البيهقي ١/ ١٨٧ - ١٨٨، والاستيعاب ١/ ٣٣ - ٣٤، والمنتظم ٢/ ٢٤٥. وفي المروج ٢/ ٢٩٦، والمقريزي ١/ ٥ أقوال أخرى. (٦) وكونه دفن في دار النابغة: فقد ذكره ابن سعد ١/ ٩٩ وقال: وهو رجل من بني عدي بن النجار. وفي الكامل لابن الأثير ١/ ٥٤٨: النابغة الجعدي؟!. كيف وهذا شاعر نجدي قدم المدينة في وفد قومه وأسلم؟ ثم في أكثر المصادر ضبطت كلمة (النابغة) هكذا بنون وعين معجمة، وفي عيون الأثر ١/ ٧٩ -