(١) المعارف/١٣٤/، (انظر الهامش). (٢) أسلم رضي الله عنه وهاجر إلى الحبشة الهجرة الثانية، فلما قدم إلى مكة مات فيها كما في الطبقات ٨/ ٥٢ - ٥٣، وجزم به ابن حزم في جوامع السيرة/٦٦/، ولكن نقل ابن الأثير في أسد الغابة ٢/ ٤١٢ عن أبي معشر وموسى بن عقبة: أنه مات في الحبشة. (٣) أسد الغابة ٧/ ١٥٧، وتهذيب النووي ٢/ ٣٤٨، ويجمع بين القولين: بأنه صلى الله عليه وسلم عقد أولا على عائشة ودخل بسودة قبلها. وانظر مزيد تفصيل في هذه المسألة: مرشد المحتار/٢٥٦ - ٢٥٧/لابن طولون الدمشقي، فقد أجاد في عرض المسألة، والله أعلم. (٤) في المحبر/١١/: ثلاثة أشهر وثمانية أيام. (٥) يعني من النبوة. (٦) الطبقات ١/ ٢١١، والذي في السيرة ١/ ٤١٩: فخرج إليهم وحده. وانظر الطبري ٢/ ٣٤٤. (٧) الذي في الطبقات ١/ ٢١٢ عن الواقدي: عشرة أيام. وذكرها ابن الجوزي في الوفا/٢١٤/وقال: وقال غيره: (شهرا).