(٢) هذا القول ورد في الروض في الموضع السابق، ولم أجده للطبري في التاريخ، ويقرب أن يكون من كلام السهيلي، والذي قال بعده: فتدبره، فإنه صحيح، ولم أر أحدا تفطن له. ويبدو أن الحافظ ٧/ ٧٣٦ قد وافقه على هذا، والله أعلم. (٣) دلائل النبوة ٧/ ٢٣٤ - ٢٣٥. (٤) عن الخوارزمي: ذكره السهيلي في الروض ٤/ ٢٧٠ وقال: وهذا أقرب في القياس. وذكره الذهبي/٥٦٨/عن موسى بن عقبة. كما عزاه ابن كثير ٥/ ٢٢٣ إلى عروة وموسى عن ابن شهاب. وانظر الفتح ٧/ ٧٣٦. (٥) أخرجه ابن إسحاق ٢/ ٦٦٤ عن عائشة رضي الله عنها، ورواه من طريقه: الإمام أحمد كما في الفتح الرباني ٢١/ ٢٥٧، ورواه ابن الجوزي في الوفا /٨٠٦/عن ابن عباس رضي الله عنهما، وقال في التلقيح/٨٢/: وهو الأصح.